الفصل الثامن عشر- موعد.
______
عدنا بعد التجول والأكل بالخارج و نحن نشابك ايدينا كان جونغكوك ينظر لي من الحين والاخر مبتسما، اما أنا كان هناك حرب داخلي بعد طلبه مني ان اسامحة هجمت على المخاوف والافكار .
ايعقل ان أسامح من جعلني اتألم كهذا فشأعر بالذل لكن عندما أنظر لأيدينا المتشابكة أهدأ بعدها أنا في دوامة.
ولأشتت عاصفة افكاري تركت يده اقفز فوق ظهره لتحاوط ذراعي عنقه وقدمي خصرة تفاجئ هو لهذا.
-تعبت من المشي جونغكوك.
ابتسم هو بخوت يرفعني ويسمك قدمي يكمل الطريق.
-ما الذي تفكرين فيه؟
سأل بهدوء لم أريد اخباره بمخاوفي أتجاهه او انني أشعر بالذنب لنفسي لأنني اعطيته فرصة فدفنت
وجهي في جوف رقبته أنبس بأي كذبة.
-أفكر ما سنفعلة غدا أو ماذا يجب إن أشتري.
-هل التسوق أخذ عقلك لهذا الدرجة ديڤي؟
ضحك بخفوت فشعرت بقليل من تأنيب الضمير لو
عرف ما أفكر به سيحزن أنا حقا لا أعرف ماذا أفعل لأهدأ عقلي هذا .
-ما رأيك بعد التسوق نذهب موعد في السينما؟
لم أشعر بالحماس لأنني لا أحب السينما افضل مشاهدة الفيلم بالمنزل و أنا أجلس علي راحتي لكني لم ارد رفضه.
-ممم يمكننا فعل هذا.
كنا قد وصلنا للمنزل بالفعل فأنزلني يكتب الرقم السري
دخلنا ليمسك يدي ونجلس في الحديقة.
-لما أنخفضت طاقتك هكذا ديڤين، أخبريني؟
هل أخبرة! لاجونغكوك لا يفهمني سيغضب ويعتقد
انني ندمت علي البقاء من الأفضل ان أغير الموضوع
لذا أقتربت أجلس علي فخذه و قلبت وجنته ليجفل
هو من هذا فنظرت له بجمود.
-ماذا لما أنت متفاجئ أنا أحب التلامس !
ابتسم يضم خصري بذراعيه لتلتصق أجسادنا ببعض.
-لم أعلم ان لدينا شئ مشترك .
حركت اناملي علي وجهه حقا أشعر بالغصة في حلقي أريد البكاء الأن مشاعري مضطربة فوضعت شفتي علي خاصتة لأشغل نفسي فهو جيد بالتقبيل.
فصلت القبلة التي بدأتها أنا أنهض من فوقة مبتسما له.
-حسنا تصبح على خير.
ŞİMDİ OKUDUĞUN
OWN ME
Romantizmاعتقدتُ أنني أعرف ما أُريد و ما سأصل له في حياتي كأنني أنقُشها بيدي حتي قابلت هذا الرجل -انتي يَتيمةُ الأم لديكِ أخ متحرش أب مٍتخاذل وحياتك بائسة ،لما لا تدعيني أنشلك من تَلك القذارة واللعنة ! -هل تُزعِجكَ حقيقة انني عاهرتك وأنت مُغتصبي جونغكوك؟ -أ...
